ما هي مصاديق دولة بني العباس
من طرف الباحث مظفر العميد |  نشر في : يونيو 08, 2015
0
من هي دولة بني العباس من هم مصاديقها , خرج مؤسسوها في ذلك الزمان على
بني امية بشعار يالثارات الحسين اتحدت مع من يدعي المهدوية محمد بن الحسن
المعروف بذي النفس الزكية ثم انقلبت عليه وعلى ابي مسلم الخراساني . في
الروايات ان سقوطها على يد السفياني ومن المعلوم ان دولة بنو العباس لن
تعود حسب ما تشكلت في سابق عهدها بل سيكون لها مصاديق واهم مصاديقها دولة
الانحراف والفساد التي نعيشها
الغيبة للنعماني ج 14 ص 8
عن امير المؤمنين عليه السلام : إن القائم من ولد علي(عليه السلام) له غيبة كغيبة يوسف، ورجعة كرجعة عيسى بن مريم، ثم يظهر بعد غيبته مع طلوع النجم الاحمر، وخراب الزوراء، وهى الري، وخسف المزورة وهى بغداد، وخروج السفياني، وحرب ولد العباس مع فتيان أرمينية وآذربيجان، تلك حرب يقتل فيها الوف والوف، كل يقبض على سيف محلى، تخفق عليه رايات سود، تلك حرب يشوبها الموت الأحمر والطاعون الأغبر
في الهداية الكبرى للخصيبي ج 1 ص 354 في الحديث عن الخسف :
فيقول له القائم بين قصتك وقصة اخيك نذير فيقول الرجل كنت واخي نذيرا في جيش السفياني فخربنا الدنيا من دمشق الى الزوراء وتركناهم حمما وخربنا الكوفة وخربنا المدينة وروثت ابغالنا في مسجد رسول الله وخرجنا منها نريد مكة وعددنا ثلاثمائة الف رجل نريد مكة والمدينة وخراب البيت العتيق وقتل اهله فلما صرنا بالبيداء غرسنا بها فصاح صائح يا بيداء بيدي بالقوم الكافرين فانفجرت الارض وابتلعت ذلك الجيش فوالله ما بقي على الارض عقال ناقة ولا سواه غيري واخي نذير فإذا بملك قد ضرب وجوهنا الى وراء
مختصر بصائر الدرجات ج1 ص 192 ثم يظهر السفياني ويسير جيشه إلى العراق فيخربه ويخرب الزوراء و يتركهما جماء
مختصر بصائر الدرجات ج1 ص 196 وليظهرن من الافتراء على الله وعلى رسوله صلى الله عليه واله والحكم بغير كتاب الله ومن شهادات الزور وشرب الخمور والفجور واكل السحت وسفك الدماء مالا يكون في الدنيا كلها الا دونه ثم ليخربها الله تعالى بتلك الفتن وتلك الرايات حتى لومر علينا مار لقال ههنا كانت الزوراء. قال المفضل ثم يكون ماذا يا سيدي فقال ثم يخرج الفتى الحسني
الموضوعات ابن الجوزي ج2 ص61 سيكون لبني عمي مدينة من قبل المشرق ، بين دجلة ودجيل وقطربل والصراة ، يشيد فيها بالخشب والآجر والجص والذهب ، يسكنها شرار خلق الله وجبابرة أمتي ، أما إن هلاكها على يد السفياني ،
سقوط دولة بني العباس
بحار الانوار ج46 ص 242 دولتكم قبل دولتنا، وسلطانكم قبل سلطاننا، سلطانكم شديد عسر لا يسر فيه، وله مدة طويلة، والله لا يملك بنو امية يوما إلا ملكتم مثليه ولا سنة إلا ملكتم مثليها، ولتتلقفها صبيان منكم فضلا عن رجالكم، كما تتلقف الصبيان الكرة أفهمت ؟ ثم قال: لا تزالون في عنفوان الملك ترغدون فيه، ما لم تصيبوا منا دما حراما، فإذا أصبتم ذلك الدم غضب الله عز وجل عليكم فذهب بملككم وسلطانكم، وذهب بريحكم، وسلط الله عليكم عبدا من عبيده أعور، و ليس بأعور من آل أبي سفيان، يكون استئصالكم على يديه وأيدي أصحابه، ثم قطع الكلام
غيبة النعماني ج20ص19 يقوم القائم(عليه السلام) في وتر من السنين: تسع، واحدة، ثلاث، خمس.
وقال: إذا اختلفت بنو امية وذهب ملكهم، ثم يملك بنو العباس، فلا يزالون في عنفوان من الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم، فإذا اختلفوا ذهب ملكهم، واختلف أهل المشرق وأهل المغرب، نعم وأهل القبلة(1) ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف، فلا يزالون بتلك الحال حتى ينادي مناد من السماء، فإذا نادى فالنفير النفير، فوالله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام
في الغيبة ج 25 ص2 والبحار ج52 ص 141
- نى: ابن عقدة، عن علي بن الحسن التيملي، عن ابن محبوب عن أبي أيوب، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: اتقوا الله واستعينوا على ما أنتم عليه بالورع، .... فأبشروا ثم أبشروا ! ما الذي تريدون ؟ ألستم ترون أعداءكم يقتلون في معاصي الله، ويقتل بعضهم بعضا على الدنيا دونكم، وأنتم في بيوتكم آمنين في عزلة عنهم، وكفى بالسفياني نقمة لكم من عدوكم،
فهرس البحوث
http://mahdimuntadar.blogspot.com/2014/04/blog-post_12.html
الغيبة للنعماني ج 14 ص 8
عن امير المؤمنين عليه السلام : إن القائم من ولد علي(عليه السلام) له غيبة كغيبة يوسف، ورجعة كرجعة عيسى بن مريم، ثم يظهر بعد غيبته مع طلوع النجم الاحمر، وخراب الزوراء، وهى الري، وخسف المزورة وهى بغداد، وخروج السفياني، وحرب ولد العباس مع فتيان أرمينية وآذربيجان، تلك حرب يقتل فيها الوف والوف، كل يقبض على سيف محلى، تخفق عليه رايات سود، تلك حرب يشوبها الموت الأحمر والطاعون الأغبر
في الهداية الكبرى للخصيبي ج 1 ص 354 في الحديث عن الخسف :
فيقول له القائم بين قصتك وقصة اخيك نذير فيقول الرجل كنت واخي نذيرا في جيش السفياني فخربنا الدنيا من دمشق الى الزوراء وتركناهم حمما وخربنا الكوفة وخربنا المدينة وروثت ابغالنا في مسجد رسول الله وخرجنا منها نريد مكة وعددنا ثلاثمائة الف رجل نريد مكة والمدينة وخراب البيت العتيق وقتل اهله فلما صرنا بالبيداء غرسنا بها فصاح صائح يا بيداء بيدي بالقوم الكافرين فانفجرت الارض وابتلعت ذلك الجيش فوالله ما بقي على الارض عقال ناقة ولا سواه غيري واخي نذير فإذا بملك قد ضرب وجوهنا الى وراء
مختصر بصائر الدرجات ج1 ص 192 ثم يظهر السفياني ويسير جيشه إلى العراق فيخربه ويخرب الزوراء و يتركهما جماء
مختصر بصائر الدرجات ج1 ص 196 وليظهرن من الافتراء على الله وعلى رسوله صلى الله عليه واله والحكم بغير كتاب الله ومن شهادات الزور وشرب الخمور والفجور واكل السحت وسفك الدماء مالا يكون في الدنيا كلها الا دونه ثم ليخربها الله تعالى بتلك الفتن وتلك الرايات حتى لومر علينا مار لقال ههنا كانت الزوراء. قال المفضل ثم يكون ماذا يا سيدي فقال ثم يخرج الفتى الحسني
الموضوعات ابن الجوزي ج2 ص61 سيكون لبني عمي مدينة من قبل المشرق ، بين دجلة ودجيل وقطربل والصراة ، يشيد فيها بالخشب والآجر والجص والذهب ، يسكنها شرار خلق الله وجبابرة أمتي ، أما إن هلاكها على يد السفياني ،
سقوط دولة بني العباس
بحار الانوار ج46 ص 242 دولتكم قبل دولتنا، وسلطانكم قبل سلطاننا، سلطانكم شديد عسر لا يسر فيه، وله مدة طويلة، والله لا يملك بنو امية يوما إلا ملكتم مثليه ولا سنة إلا ملكتم مثليها، ولتتلقفها صبيان منكم فضلا عن رجالكم، كما تتلقف الصبيان الكرة أفهمت ؟ ثم قال: لا تزالون في عنفوان الملك ترغدون فيه، ما لم تصيبوا منا دما حراما، فإذا أصبتم ذلك الدم غضب الله عز وجل عليكم فذهب بملككم وسلطانكم، وذهب بريحكم، وسلط الله عليكم عبدا من عبيده أعور، و ليس بأعور من آل أبي سفيان، يكون استئصالكم على يديه وأيدي أصحابه، ثم قطع الكلام
غيبة النعماني ج20ص19 يقوم القائم(عليه السلام) في وتر من السنين: تسع، واحدة، ثلاث، خمس.
وقال: إذا اختلفت بنو امية وذهب ملكهم، ثم يملك بنو العباس، فلا يزالون في عنفوان من الملك وغضارة من العيش حتى يختلفوا فيما بينهم، فإذا اختلفوا ذهب ملكهم، واختلف أهل المشرق وأهل المغرب، نعم وأهل القبلة(1) ويلقى الناس جهد شديد مما يمر بهم من الخوف، فلا يزالون بتلك الحال حتى ينادي مناد من السماء، فإذا نادى فالنفير النفير، فوالله لكأني أنظر إليه بين الركن والمقام
في الغيبة ج 25 ص2 والبحار ج52 ص 141
- نى: ابن عقدة، عن علي بن الحسن التيملي، عن ابن محبوب عن أبي أيوب، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: اتقوا الله واستعينوا على ما أنتم عليه بالورع، .... فأبشروا ثم أبشروا ! ما الذي تريدون ؟ ألستم ترون أعداءكم يقتلون في معاصي الله، ويقتل بعضهم بعضا على الدنيا دونكم، وأنتم في بيوتكم آمنين في عزلة عنهم، وكفى بالسفياني نقمة لكم من عدوكم،
فهرس البحوث
http://mahdimuntadar.blogspot.com/2014/04/blog-post_12.html
التسميات: عامة
نبذة عن الكاتب
اكتب وصف المشرف هنا ..
اشتراك
الحصول على كل المشاركات لدينا مباشرة في صندوق البريد الإلكتروني
شارك الموضوع
مواضيع ذات صلة