من نحن

جميع المواضيع

المهدي وقنوات الفتنة وصال وصفا والعترة والولاية 
شدني إلى هذا المقال مواضيع تُطرح على قنوات صفا ووصال والعترة والولاية وهذه القنوات معروفة بتشددها فهي بين تسنن وهابي وتشيع صفوي مغالي  أدت إلى سفك دماء كثيرة وكلنا سمعنا إن المهدي يعيد الله على يديه غضا طريا أو انه يدعو إلى شيء قد دُثر وأن الأرض تُملأ جورا ويملؤها عدلاً. وعلى هذا فالمهدي يأتي يبدل عقائد ومفاهيم بمفاهيم جديدة وهذا يعني بصيغة أخرى أن المفاهيم الموجودة ألان هي جزء من ظواهر الفساد والعقائد المتطرفة السنية والشيعية هي ما جعلت الإسلام غريباً مدثور المعالم ولو كان لأحد ممن يسيطرون على زمام الأمور أن يقول أن إسلامي هو الحقيقي وان المهدي إنما يظهر وفقد ما أعتقد تماماً ووفق جميع الرؤى الفكرية لي ووفق سياستي فلا معنى أن يعيد الله الدين على يد المهدي غضاً طرياً لأن الإسلام من المفترض أن يكون موجوداً واقعاً إذن, ما نرى من فساد وإفساد بتغطية دينية وباعتقادات مذهبية متطرفة هو ما حذر منه نبي الإسلام صلى الله عليه واله وصحبه ,وهذه هي التيارات التي نراها تمثل جانب الدجل والحرب على المهدي وزمانها هو زمان الفساد وبها ظهر الفساد في البر والبحر , ولنعلم جيداً  أن عقيدة المهدي ليس من السهولة معرفة إسرارها ومكامن الحكمة فيها وليس لكل أحد الوصول إلى سر المهدي لا الكوراني دجال الشرق ولا ابن كاطع ولا الرسيتماوي ولا قاضي السماء أو المنشداوى ولا غيرهم من الدجالين كبرهان أو غيره أو الحوثي الذي سماه الكوراني باليماني ليعطيه صبغة شرعية بلعبة مخابراتية إيران , فالمهدي هو ذلك الرجل الذي يولد في زمان ظهوره أو فجر زمان ظهوره والذي يجمع الله علي يديه شمل الأمة وهذا هو السر الأكبر في قضية المهدي والذي فصّلته في موقع "بحوث في عقيدة المهدي" وبينت بالأدلة القاطعة أن المهدي لم يولد في ذلك الزمان وكل ما كان من أمر هو تخطيطا لحفظ خط الإسلام الواقعي بمعنى أن القضية تقع ضمن القانون الطبيعي والتي يحتاج معرفتها إلى دقة نظر والخلاص من دكتاتورية الفكر المتحجر وعقل الخرافة . هذه مقدمة, وسأوجز الكلام في فيديو اشخص فيه النقاط الرئيسية لإثبات ذلك, المهم ما أريد أن أقوله من هذا البحث والكلام موجه فيه إلى المعتدلين ومن يبحثون على الدليل والتعقل والاعتدال, إن أكثر ما يحدث من سفك للدماء وفساد في الأرض مبني على ارتباط رموز الفساد بعنوان المهدي ولو عرف الناس حقيقة عقيدة المهدي بالشكل الواقعي لتجنب الكثيرون منهم الانخراط وراء هذه التيارات المنحرفة ولفُتح باب فكري للوصل إلى مراحل تكامل للوصول إلى الحكمة الكبرى التي خُطط لقضية المهدي من خلالها
الباحث العراقي

المهدي وقنوات الفتنة وصال وصفا والعترة والولاية

من طرف الباحث مظفر العميد  |  نشر في :  يونيو 24, 2016 0 تعليقات

المهدي وقنوات الفتنة وصال وصفا والعترة والولاية 
شدني إلى هذا المقال مواضيع تُطرح على قنوات صفا ووصال والعترة والولاية وهذه القنوات معروفة بتشددها فهي بين تسنن وهابي وتشيع صفوي مغالي  أدت إلى سفك دماء كثيرة وكلنا سمعنا إن المهدي يعيد الله على يديه غضا طريا أو انه يدعو إلى شيء قد دُثر وأن الأرض تُملأ جورا ويملؤها عدلاً. وعلى هذا فالمهدي يأتي يبدل عقائد ومفاهيم بمفاهيم جديدة وهذا يعني بصيغة أخرى أن المفاهيم الموجودة ألان هي جزء من ظواهر الفساد والعقائد المتطرفة السنية والشيعية هي ما جعلت الإسلام غريباً مدثور المعالم ولو كان لأحد ممن يسيطرون على زمام الأمور أن يقول أن إسلامي هو الحقيقي وان المهدي إنما يظهر وفقد ما أعتقد تماماً ووفق جميع الرؤى الفكرية لي ووفق سياستي فلا معنى أن يعيد الله الدين على يد المهدي غضاً طرياً لأن الإسلام من المفترض أن يكون موجوداً واقعاً إذن, ما نرى من فساد وإفساد بتغطية دينية وباعتقادات مذهبية متطرفة هو ما حذر منه نبي الإسلام صلى الله عليه واله وصحبه ,وهذه هي التيارات التي نراها تمثل جانب الدجل والحرب على المهدي وزمانها هو زمان الفساد وبها ظهر الفساد في البر والبحر , ولنعلم جيداً  أن عقيدة المهدي ليس من السهولة معرفة إسرارها ومكامن الحكمة فيها وليس لكل أحد الوصول إلى سر المهدي لا الكوراني دجال الشرق ولا ابن كاطع ولا الرسيتماوي ولا قاضي السماء أو المنشداوى ولا غيرهم من الدجالين كبرهان أو غيره أو الحوثي الذي سماه الكوراني باليماني ليعطيه صبغة شرعية بلعبة مخابراتية إيران , فالمهدي هو ذلك الرجل الذي يولد في زمان ظهوره أو فجر زمان ظهوره والذي يجمع الله علي يديه شمل الأمة وهذا هو السر الأكبر في قضية المهدي والذي فصّلته في موقع "بحوث في عقيدة المهدي" وبينت بالأدلة القاطعة أن المهدي لم يولد في ذلك الزمان وكل ما كان من أمر هو تخطيطا لحفظ خط الإسلام الواقعي بمعنى أن القضية تقع ضمن القانون الطبيعي والتي يحتاج معرفتها إلى دقة نظر والخلاص من دكتاتورية الفكر المتحجر وعقل الخرافة . هذه مقدمة, وسأوجز الكلام في فيديو اشخص فيه النقاط الرئيسية لإثبات ذلك, المهم ما أريد أن أقوله من هذا البحث والكلام موجه فيه إلى المعتدلين ومن يبحثون على الدليل والتعقل والاعتدال, إن أكثر ما يحدث من سفك للدماء وفساد في الأرض مبني على ارتباط رموز الفساد بعنوان المهدي ولو عرف الناس حقيقة عقيدة المهدي بالشكل الواقعي لتجنب الكثيرون منهم الانخراط وراء هذه التيارات المنحرفة ولفُتح باب فكري للوصل إلى مراحل تكامل للوصول إلى الحكمة الكبرى التي خُطط لقضية المهدي من خلالها
الباحث العراقي

التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

فهرست البحث

نقد اخبار ولادة المهدي

اسس معرفة المهدي

حرمة تسمية المهدي

المقدمة

مناقشة الدليل العقلي

مؤيدات

سبعون دجالا

دجال البصرة

دجال الشرق الكوراني

back to top