.
الجواب
__________________
اولا - تقول الروايات أن المهدي يلاقي من جهل الناس اشدد مما لاقى رسول الله صلى الله عليه واله ... فأين هم العلماء !؟
ثانيا-تقول الروايات أن المهدي يطيل المكث في الكوفة حتى يظهره الله عليها ... فأين العلماء لينصروه والناس تبع لهم !؟
ثالثا - الاخبار التي تتحدث عن البترية وخروجهم على المهدي تؤكد معاناة المهدي
رابعا - الاخبار التي تتحدث عن ان الروايات التي تتحدث عن عداوة مقلدة العلماء اهل الاجتهاد لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب اليه ائمتهم .
خامسا - الروايات التي تقول لولا السيف بيده لإفتى الفقهاء بقتله
سادساً -الروايات التي تقول يخرج عليه بعون الف رجل من اهل الكوفة ..
سابعا الروايات التي تقول انه يقتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الفا
ثامنا الروايات التي تقول ان المهدي يعسكر في القادسية او يسير المهدي حتى ينتهي الى القادسية وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني
تاسعا - الروايات التي تقول فيخرج اليه من كان بالكوفة من مرجئها وغيرهم من جيش السفياني
عاشرا - اخبار الامة وتحذيرهم حتى من بني فاطة حيث تقول الرواية لو أن بني فاطمة عرفوه لقطعوه بضعة بضعة
..........
هل يعفل لمجرد رواية واحدة يمكن تخريجها ببساطة ينكر السيد محمد الحلو كل تلك الاخبار التي تتحدث عن حرب الكوفة للمهدي .....
ان للسفياني مصاديق متعددة وازمنة متعددة فهناك سفياني تذكر الروايات انه يهلك بخسف البيداء حيث يبشر المهدي بذلك .
وهناك روايات تخبر عن رجل اسمه الحارث هو من يقتل السفياني ومنها روايات تذكر ان السفياني ياخذه احد الانصار الى المهدي فيقتله ....
وغيرها من اماكن وتحركات السفياني التي ينبغي من خلالها ان السفياني حركات واحزاب وقوى وزعامات من مختلفة الطوائف والاديان يجمعها عنوان العداء للحق ...
...................................
ما اعتقده من تصريح السيد محمد الحلو هو ان الرجل بدأ يدرك أن الاحداث بدأت تسير بأتجاه تطبيق الروايات بشكل يلمس منه بداية الخروج على المهدي وتشكل قوى الكوفة وتياراتها واحزابها ومليشياتها.... فالوضع خطير وعلى الانسان أن يكون اكثر وعياً ونباهة وان يعتمد على نفسه في الوصول للحق
رداً على السيد محمد الحلو من مركز الدراسات التخصصية في المهدي
#الرد على #مركز #الدراسات #التخصصية في الامام المهدي : السيد محمد الحلو يرفض روايات التي تقول أن الكوفة تخرج على المهدي حيث تقول أرجع يا ابن فاطمة يقول ان السفياني يقتل العلماء وذلك دليل على ان العماء مع المهدي ومن انصاره فإذن كيف يقولون له ارجع يا ابن فاطمة فإذن روايات #السفياني يقتل العلماء تنقض على اخبار ارجع يا ابن....الجواب __________________اولا - تقول الروايات أن المهدي يلاقي من جهل الناس اشدد مما لاقى رسول الله صلى الله عليه واله ... فأين هم العلماء !؟ثانيا-تقول الروايات أن المهدي يطيل المكث في الكوفة حتى يظهره الله عليها ... فأين العلماء لينصروه والناس تبع لهم !؟ثالثا - الاخبار التي تتحدث عن البترية وخروجهم على المهدي تؤكد معاناة المهدي رابعا - الاخبار التي تتحدث عن ان الروايات التي تتحدث عن عداوة مقلدة العلماء اهل الاجتهاد لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب اليه ائمتهم .خامسا - الروايات التي تقول لولا السيف بيده لإفتى الفقهاء بقتله سادساً -الروايات التي تقول يخرج عليه بعون الف رجل من اهل الكوفة ..سابعا الروايات التي تقول انه يقتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الفاثامنا الروايات التي تقول ان المهدي يعسكر في القادسية او يسير المهدي حتى ينتهي الى القادسية وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني تاسعا - الروايات التي تقول فيخرج اليه من كان بالكوفة من مرجئها وغيرهم من جيش السفياني عاشرا - اخبار الامة وتحذيرهم حتى من بني فاطة حيث تقول الرواية لو أن بني فاطمة عرفوه لقطعوه بضعة بضعة ..........هل يعفل لمجرد رواية واحدة يمكن تخريجها ببساطة ينكر السيد محمد الحلو كل تلك الاخبار التي تتحدث عن حرب الكوفة للمهدي ..... ان للسفياني مصاديق متعددة وازمنة متعددة فهناك سفياني تذكر الروايات انه يهلك بخسف البيداء حيث يبشر المهدي بذلك .وهناك روايات تخبر عن رجل اسمه الحارث هو من يقتل السفياني ومنها روايات تذكر ان السفياني ياخذه احد الانصار الى المهدي فيقتله ....وغيرها من اماكن وتحركات السفياني التي ينبغي من خلالها ان السفياني حركات واحزاب وقوى وزعامات من مختلفة الطوائف والاديان يجمعها عنوان العداء للحق ......................................ما اعتقده من تصريح السيد محمد الحلو هو ان الرجل بدأ يدرك أن الاحداث بدأت تسير بأتجاه تطبيق الروايات بشكل يلمس منه بداية الخروج على المهدي وتشكل قوى الكوفة وتياراتها واحزابها ومليشياتها.... فالوضع خطير وعلى الانسان أن يكون اكثر وعياً ونباهة وان يعتمد على نفسه في الوصول للحق
Posted by عصر الظهور والمعتقدات on 28 فبراير، 2016
الرد على مركز الدراسات التخصصية في المهدي
من طرف الباحث مظفر العميد |  نشر في : فبراير 28, 2016
0 تعليقات
.
الجواب
__________________
اولا - تقول الروايات أن المهدي يلاقي من جهل الناس اشدد مما لاقى رسول الله صلى الله عليه واله ... فأين هم العلماء !؟
ثانيا-تقول الروايات أن المهدي يطيل المكث في الكوفة حتى يظهره الله عليها ... فأين العلماء لينصروه والناس تبع لهم !؟
ثالثا - الاخبار التي تتحدث عن البترية وخروجهم على المهدي تؤكد معاناة المهدي
رابعا - الاخبار التي تتحدث عن ان الروايات التي تتحدث عن عداوة مقلدة العلماء اهل الاجتهاد لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب اليه ائمتهم .
خامسا - الروايات التي تقول لولا السيف بيده لإفتى الفقهاء بقتله
سادساً -الروايات التي تقول يخرج عليه بعون الف رجل من اهل الكوفة ..
سابعا الروايات التي تقول انه يقتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الفا
ثامنا الروايات التي تقول ان المهدي يعسكر في القادسية او يسير المهدي حتى ينتهي الى القادسية وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني
تاسعا - الروايات التي تقول فيخرج اليه من كان بالكوفة من مرجئها وغيرهم من جيش السفياني
عاشرا - اخبار الامة وتحذيرهم حتى من بني فاطة حيث تقول الرواية لو أن بني فاطمة عرفوه لقطعوه بضعة بضعة
..........
هل يعفل لمجرد رواية واحدة يمكن تخريجها ببساطة ينكر السيد محمد الحلو كل تلك الاخبار التي تتحدث عن حرب الكوفة للمهدي .....
ان للسفياني مصاديق متعددة وازمنة متعددة فهناك سفياني تذكر الروايات انه يهلك بخسف البيداء حيث يبشر المهدي بذلك .
وهناك روايات تخبر عن رجل اسمه الحارث هو من يقتل السفياني ومنها روايات تذكر ان السفياني ياخذه احد الانصار الى المهدي فيقتله ....
وغيرها من اماكن وتحركات السفياني التي ينبغي من خلالها ان السفياني حركات واحزاب وقوى وزعامات من مختلفة الطوائف والاديان يجمعها عنوان العداء للحق ...
...................................
ما اعتقده من تصريح السيد محمد الحلو هو ان الرجل بدأ يدرك أن الاحداث بدأت تسير بأتجاه تطبيق الروايات بشكل يلمس منه بداية الخروج على المهدي وتشكل قوى الكوفة وتياراتها واحزابها ومليشياتها.... فالوضع خطير وعلى الانسان أن يكون اكثر وعياً ونباهة وان يعتمد على نفسه في الوصول للحق
رداً على السيد محمد الحلو من مركز الدراسات التخصصية في المهدي
#الرد على #مركز #الدراسات #التخصصية في الامام المهدي : السيد محمد الحلو يرفض روايات التي تقول أن الكوفة تخرج على المهدي حيث تقول أرجع يا ابن فاطمة يقول ان السفياني يقتل العلماء وذلك دليل على ان العماء مع المهدي ومن انصاره فإذن كيف يقولون له ارجع يا ابن فاطمة فإذن روايات #السفياني يقتل العلماء تنقض على اخبار ارجع يا ابن....الجواب __________________اولا - تقول الروايات أن المهدي يلاقي من جهل الناس اشدد مما لاقى رسول الله صلى الله عليه واله ... فأين هم العلماء !؟ثانيا-تقول الروايات أن المهدي يطيل المكث في الكوفة حتى يظهره الله عليها ... فأين العلماء لينصروه والناس تبع لهم !؟ثالثا - الاخبار التي تتحدث عن البترية وخروجهم على المهدي تؤكد معاناة المهدي رابعا - الاخبار التي تتحدث عن ان الروايات التي تتحدث عن عداوة مقلدة العلماء اهل الاجتهاد لما يرونه من الحكم بخلاف ما ذهب اليه ائمتهم .خامسا - الروايات التي تقول لولا السيف بيده لإفتى الفقهاء بقتله سادساً -الروايات التي تقول يخرج عليه بعون الف رجل من اهل الكوفة ..سابعا الروايات التي تقول انه يقتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الفاثامنا الروايات التي تقول ان المهدي يعسكر في القادسية او يسير المهدي حتى ينتهي الى القادسية وقد اجتمع الناس بالكوفة وبايعوا السفياني تاسعا - الروايات التي تقول فيخرج اليه من كان بالكوفة من مرجئها وغيرهم من جيش السفياني عاشرا - اخبار الامة وتحذيرهم حتى من بني فاطة حيث تقول الرواية لو أن بني فاطمة عرفوه لقطعوه بضعة بضعة ..........هل يعفل لمجرد رواية واحدة يمكن تخريجها ببساطة ينكر السيد محمد الحلو كل تلك الاخبار التي تتحدث عن حرب الكوفة للمهدي ..... ان للسفياني مصاديق متعددة وازمنة متعددة فهناك سفياني تذكر الروايات انه يهلك بخسف البيداء حيث يبشر المهدي بذلك .وهناك روايات تخبر عن رجل اسمه الحارث هو من يقتل السفياني ومنها روايات تذكر ان السفياني ياخذه احد الانصار الى المهدي فيقتله ....وغيرها من اماكن وتحركات السفياني التي ينبغي من خلالها ان السفياني حركات واحزاب وقوى وزعامات من مختلفة الطوائف والاديان يجمعها عنوان العداء للحق ......................................ما اعتقده من تصريح السيد محمد الحلو هو ان الرجل بدأ يدرك أن الاحداث بدأت تسير بأتجاه تطبيق الروايات بشكل يلمس منه بداية الخروج على المهدي وتشكل قوى الكوفة وتياراتها واحزابها ومليشياتها.... فالوضع خطير وعلى الانسان أن يكون اكثر وعياً ونباهة وان يعتمد على نفسه في الوصول للحق
Posted by عصر الظهور والمعتقدات on 28 فبراير، 2016